يستمر قسم الإعمار والمشاريع في تنفيذ مشروع إعادة تأهيل القاعات الدراسية والمنظومة الكهربائية في كلية الهندسة الكهروميكانيكية، وذلك بهدف تحسين البيئة التعليمية وتوفير بنية تحتية حديثة ومتطورة تلبي احتياجات الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية.

تفاصيل أعمال التأهيل
• تشمل الأعمال تجديد الأرضيات والجدران، وصبغ القاعات بألوان حديثة تتناسب مع التصميم المعماري للمبنى.
• استبدال الشبكة الكهربائية القديمة بشبكة حديثة ذات كفاءة عالية لضمان توزيع كهرباء مستقر وآمن في جميع أنحاء الكلية، مما يسهم في تحسين تجربة التعليم.
• تشمل الأعمال تركيب سقوف ثانوية جديدة، تتناسب مع التصميم المعماري للمبنى.

يواصل قسم الإعمار والمشاريع العمل بجد على تنفيذ هذا المشروع وفقًا للمعايير الهندسية والفنية المطلوبة. يهدف المشروع إلى تحسين جودة التعليم في كلية الهندسة الكهروميكانيكية وضمان توفير مرافق حديثة ومجهزة تواكب التطورات الأكاديمية والتكنولوجية.

قام رئيس قسم الإعمار والمشاريع، الدكتور عدي حمودي، برفقة عضو لجنة جمالية الجامعة، الدكتورة فينوس سليمان، بزيارة تفقدية لكلية الهندسة المدنية لمتابعة سير أعمال التأهيل الجارية. وقد تم استقبال الوفد من قبل الدكتور وائل شوقي، المعاون الإداري لكلية الهندسة المدنية، بحضور أعضاء لجنة الإشراف والتنفيذ وأعضاء اللجنة الاستشارية، المهندسة وسن عبدالله والأستاذ عبد العزيز أحمد حمد.
تهدف هذه الزيارة إلى متابعة تقدم أعمال التأهيل وضمان التزامها بالمعايير الفنية والهندسية المعتمدة. خلال الجولة التفقدية، استعرض الفريق أبرز الإنجازات المحققة حتى الآن، كما تم مناقشة التحديات التي تواجه فرق العمل وسبل معالجتها لضمان سير المشروع وفق الجدول الزمني المحدد.
وفي ختام الزيارة، تم التأكيد على أهمية تنفيذ الأعمال في أوقات لا تؤثر على سير العملية التعليمية داخل الكلية، مع ضرورة الالتزام بالجدول الزمني لضمان الانتهاء من أعمال التأهيل في الوقت المحدد، بما يسهم في توفير أفضل بيئة تعليمية للطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية.

يواصل قسم الإعمار والمشاريع في الجامعة تنفيذ أعمال تأهيل شاملة لحمامات كلية هندسة الإنتاج والمعادن، وذلك ضمن خطة تحسين البنية التحتية للكلية. تهدف هذه الأعمال إلى توفير مرافق حديثة ومتطورة تلبي احتياجات الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية وفقًا لأعلى معايير الجودة.

تفاصيل أعمال التأهيل
• قلع الأرضيات القديمة واستبدالها بمواد حديثة عالية الجودة، مع مراعاة الجوانب الجمالية.
• إعادة صبغ الجدران واستبدال البلاط القديم ببلاط جديد يتناسب مع التصميم الحديث للحمامات، مما يسهم في تحسين المظهر العام والنظافة.
• استبدال أنابيب السباكة القديمة بأخرى جديدة لضمان كفاءة تصريف المياه ومنع حدوث التسريبات، مع تحسين نظام الصرف الصحي في الحمامات.
• تركيب مغاسل حديثة تتماشى مع التصميم الجديد للحمامات.
• استبدال الأبواب القديمة بأبواب جديدة.

يهدف مشروع تأهيل حمامات كلية هندسة الإنتاج والمعادن إلى تحسين الظروف الصحية والنظافة العامة، وتوفير مرافق حديثة تتناسب مع احتياجات الطلبة والموظفين، مما يعزز من جودة الحياة داخل الحرم الجامعي.
يواصل قسم الإعمار والمشاريع تنفيذ هذا المشروع بجدية ودقة لضمان الانتهاء منه في الوقت المحدد، مع الالتزام بالمعايير الفنية والهندسية. هذه الجهود تأتي ضمن رؤية الجامعة لتحسين البنية التحتية وتقديم بيئة تعليمية أفضل للجميع.

قام قسم الإعمار والمشاريع بتنفيذ مشروع إعادة تأهيل شامل لبناية الترقيات العلمية في الجامعة، بهدف تحسين البنية التحتية وتوفير بيئة عمل مريحة تلبي احتياجات العاملين فيها. تضمنت عملية التأهيل العديد من الأعمال الكهربائية والمدنية التي تم تنفيذها بأعلى المعايير لضمان جودة العمل.

تفاصيل أعمال التأهيل: -
• إعادة تأهيل الكهرباء: تم تحديث شبكة الكهرباء بالكامل لضمان سلامة النظام الكهربائي وتحسين كفاءة الطاقة داخل المبنى.
• صبغ الجدران: تم صبغ الجدران باستخدام طلاء عالي الجودة حيث أضاف الطلاء الجديد تحسينات جمالية تتماشى مع الطابع الأكاديمي للبناية.
• أجهزة التكييف (سبالت): تم تركيب أجهزة تكييف حديثة لضمان توفير درجة حرارة مناسبة في مختلف فصول السنة، مما يساهم في توفير بيئة عمل مريحة للعاملين والزوار.
• تركيب قواطع الألمنيوم: شملت الأعمال تركيب قواطع من الألمنيوم في المكاتب والممرات لزيادة الخصوصية وتقسيم المساحات الداخلية بطريقة عملية ومرنة، مع مراعاة التصاميم الحديثة.
• صبغ الأبواب الخشبية: تم إعادة صبغ الأبواب الخشبية للمبنى، مما أضفى عليها مظهرًا جديدًا ومتناسقًا مع الألوان الحديثة للمبنى.
• إعادة تأهيل الأرضيات: تم تجديد الأرضيات بالكامل باستخدام مواد عالية الجودة لتحمل الاستخدام اليومي الكثيف، مع مراعاة الجوانب الجمالية والوظيفية.

يهدف مشروع إعادة تأهيل بناية الترقيات العلمية إلى تحسين بيئة العمل وتوفير مكان يلبي متطلبات العاملين. تسهم هذه التحسينات في رفع كفاءة الأداء الوظيفي وتعزز من صورة الجامعة كمؤسسة تقدم أفضل الخدمات الأكاديمية والإدارية.